حُبْاً , هَلْ , ؟؟!! , كَآنَ
هَلْ كَآنَ حُبْاً ؟؟!!
،’
نَظَرَتْ إلَيَّ حَبِيبَتِي بِعُيُوْنِهَا
فأكاد أُقْتَلُ مِنْ جَمِيْلِ لِحَاظِهَا
تَمْشِي عَلَى وَجَلٍ تَخُطُّ رِحَالهَا
فَيَذُوْبُ قَلْبِي مِنْ صَنِيْع حَيَائِهَا
قَابَلْتُهَا وَالعَيْنُ تَذْرِفُ دَمْعَهَا
يَا وَيْحَ قَلْبِي كَمْ يَمُوْتُ بِقَلْبِهَا
نَاجِيْتُهَا وَقْتَ الغُرُوبِ رُجُوْعَها
لَكِنَّهَا رَحَلَتْ وَخَلَّتْ خِلَّهَا
فَبَقِيْتُ أَبْحَثٌ عَنْ طَرِيْقِ لِقَائِهَا
لَكنَّني لَمْ أَلْقَ غَيْر سَرَابهَا
جَحَدَتْ بِقَلْبِي حِيْنَ كَانَ يَوَدُهَا
فَبَكى خَفُوْقِي مِنْ تَمَرُّدِ جَوْفِهَا
يَا لِيْتَنِي مَا عُدتُ أَعْرِفُ اسْمَهَا
حَتَى وَلا أَشْكو ضَمِيْرَ فُؤادهَا
’’
هَلْ كَآنَ حُبْاً ؟؟!!
،’
نَظَرَتْ إلَيَّ حَبِيبَتِي بِعُيُوْنِهَا
فأكاد أُقْتَلُ مِنْ جَمِيْلِ لِحَاظِهَا
تَمْشِي عَلَى وَجَلٍ تَخُطُّ رِحَالهَا
فَيَذُوْبُ قَلْبِي مِنْ صَنِيْع حَيَائِهَا
قَابَلْتُهَا وَالعَيْنُ تَذْرِفُ دَمْعَهَا
يَا وَيْحَ قَلْبِي كَمْ يَمُوْتُ بِقَلْبِهَا
نَاجِيْتُهَا وَقْتَ الغُرُوبِ رُجُوْعَها
لَكِنَّهَا رَحَلَتْ وَخَلَّتْ خِلَّهَا
فَبَقِيْتُ أَبْحَثٌ عَنْ طَرِيْقِ لِقَائِهَا
لَكنَّني لَمْ أَلْقَ غَيْر سَرَابهَا
جَحَدَتْ بِقَلْبِي حِيْنَ كَانَ يَوَدُهَا
فَبَكى خَفُوْقِي مِنْ تَمَرُّدِ جَوْفِهَا
يَا لِيْتَنِي مَا عُدتُ أَعْرِفُ اسْمَهَا
حَتَى وَلا أَشْكو ضَمِيْرَ فُؤادهَا
’’